حياتنا
بين رحلة غياب و بين رحلة حضور،
وبين مبرُوك طفلك (واحسن الله عزاك)
من هنا تعرف الدنيا محطة عبور،
و أنها لا تساوي وزن ‘ عود الأراك!
..تخيلوا لو الشخص يولد وبيده ساعة تعد تنازليا الساعات المتبقية على وفاته
..شعور مرعب يدفعك لاستغلال كل دقيقه في حياتك
..للأسف هذه حقيقه نعيشها دون أن نشعر
فيا ترى أين وصل العد التنازلي في أعمارنا وكم تبقى
..اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة..
0 Comments: